حب من على النت

كانت روفيدا بنت عاديه ولكن ليس كا باقى البنات

كانت وحيده والديها كان ابيها يعمل فى احدى الدول العربيه وهى كانت وامها يعشون معه فى نفس الدوله العربيه
كانت هوايتها الوحيدة هى الكمبيوتر والانتر نت بس كانت فى غايه الروعه والادب والاخلاق ويشهد لها كل الناس

وكان لها صديقه عرفتها من على كانت تتحدث معها كثيراااا على النت

وفى يوم قالت لها صديقتها خذى هذا الاميل فهو لفتاه جميله جدا ومؤدبه تحدثى اليها واعتبريها صديقه لنا ولن تندمى وثقى فى

فلم تتردد فى هذا واخذت الاميل من صدقتها وتحدثت اللى هذه الفتاة وأصبح هما الاثنين اصدقاء واكتر من بكتير

كانوا معظم وقتهم يقضوانه علىالنت بيتحدثوا بكل شيىء الىان اتى يوم وكـــــــــانت المفاجاءة

حيث تركت هذة الرساله وكان هذا نصها


روفيدا
انا كل يوم بيذيد اعجابى بيكى يوم عن يوم ولكنى لم أستحمل هذا لم أستحمل ان أكتم حبى ليكى

واعترفلك انى ليس بفتاه انا شاب وعمرى عشرون عام واسمى أمجد وفى كليه الهندسه

ولطن صدقنى أنى أحببتك فأرجو الا تبعدى عنى وأعزورنى لانى كدبت عليكى ولكن سامحنى سامحنى

وأغفر لى خطائى وأريد ردك فلا تريدنى


ولكن حدث بالصدفه ان مرضت روفيد وظلت أسبوع كامل فى الفراش ولم تستطيع الرد

علىالرساله ولكنها فى فرشها مريضه بدأت تهدأ وتفكر فى أمجد

وفى كلا مهما مع بعض ودق قلبها الصغير للاول مرة وبعد ان فكرت جيدا فقررت ان ترسل له رساله
وتكون اخر رساله واخر مرة تتحدث معاه وكان هذا رادها

أمجد
انا لاأنكر انى اعجبت بك وبصراحتك ولا انكر انى رأيتك بعين الحبيب

ولكن أعزرنى لا أستطيع الاستمرار ولا استطيع ان اجارى حبك فهو حرام

انا ان احببت بيكون فى النور وأنا لسه صغيرة أمامى سنوات ولكن صدقنى لا ولن أحب غيرك

ولكن فى قلبى حب أعظم واكبر وهو حب الله

وحب ابى الذى لم يساىء الى راعنى وتعب من اجلى فهو لا يستحق منى هذا لقد واثق فى وانا لا اخون هذة الثقه
ولكنى سأظل أحبك ما حياييت وسأظل فى قلبى حتى الموت ولا ولن أنساك

وارجو ان تكون رسالتى اليك وصلت
وفهمت مقصدى
وهنا انهت روفيدا رسالتها وهى تبيكى للحب لم يكتمل

ومرت 3 سنوات ونزلت هى واسرتها القاهرة والتحقت بالجامعه ودخلت كليه الهندسه

ولكنه لم تنساه ابدا حبها ابدا لم وان تنساه
وفى يوم من الايا كانت فى الكافتريا بالجامعه

وكانت تستحى بعض من القهوة ولكنها رحلت ونسيت دفتر المحاضرات الخاص بها

ووجده الاستاذ أمجد كان معيد فى بالكليه نفسها فأخذ الدفتر فى البيته وتركه فى بداء الامر ولم يهتم بيه

ولكنه حب ان يتصفح هذا الدفتر من باب الاستطلاع

ولكن حدث مفاحءه غير متوقعه ما هذا هذا الاميل حبيبتى لا اصدق عيناى لا اصدق نفسى

هى هنا فى مصر أشكرك ربى أشكرك ربى لقد استجبت دعائى

واخذ يسئل عن اسمها وجاب عنونها من شئون الطلبه بلكليه

وذهب هو واهله ليطلب ايدها من اهلها وليراها لاول مرة فهوا لم يراها ابدا فى حياته احبها دون ان يراها


ولا يراة وجها وهى ايضا لام تراه ابدا

وبعد ان ذهب الى بيتها طالبا يدها من ابيها فقال له ابيها يجب ان اسئلها فهى رافضه الزواج

فقال له دعها تقابلنى وهى سوف توافق ارجوا اتوسل اليك
دعها تقابلنى وهى هتوافق بعد تعرف من انا وسأحكى لكم الحكايه

وناده ابوها عليها وهى جائت طاعه لابوها
فاذا يقول لها الا تتزكرى انك تكلمتى مع فتاة من3 سنوات واعترفت لكى انها ليس بفتاه انها بشاب

واسمه امجد انه انا انا امامك الان نعم انه انا من تركتيه خوفا من الله

واحترما لولدك الذى احسن رابيتك
فلم تصدق نفسها ونظرت له فى اندهاش والدموع كانت اسبق من فرحتها وتغرق وجها

هل هذا هو حبيبها ا مامها بعد كل السنين وهو لم يصدق جمالها لقد كانت جميله جدااااااا

شكلا وخلقا وحكا الحكايه لاهلها ولاهله
وقال ان ما فعلته روفيدا هو ما خالنى متماسكا بيها طوال هذه السنوات
وهى من تحافظ علي دفنت حبها


خوفا من ربها 000000 واحترام لابيها

وتزوجا وعاشوا فى سعادة لا تنتهى ابدااااااااااااااا

و يأصدقى بالنت بنات وشباب ارائيتم هذة الفتاه ماذا فعلت

ياريت تكون ليكم قدوة تقتدون بيها واخيرا وليس اخيرا

اتركم ليكم الحكم لما قرئتم
وانا فى انتظار رودودكم


تمت تاليف ريماس

عنجد لساني عاجز ع ن الكلام قصة كتير اثرت فيي وخلتني عنجد ابكي

رائعة ريماس ويارب كل تنان بحبو بعض يلتقو الحب ما بالشكل ولا بالمظهر الحب بالروح والصدق

هيدا حب عنجد طاهر حبها من دون ما يشوفها

ويارب كل اللي بحبو بعض يجتمعو ويكملو حياتن سوى

رووووووووووووووووووووووووعة ريماس

اقسم بالله هايا ان ما بكنى غير رادك هذا

انى ما كتبته ادمعنى ولكن كلماتك ابكتنى
اشكرك جدا جدا جدا

ريماس
مشكورة على القصة
الرائعه والمميزة..وعاشت الايادي دمتي متالقه مبدعه متميزة
بانتظار جديدكِ المميز
ودي واحترامي لشخصكِ الرائع تحياتي

</FONT></FONT>

اشكرك محمد نور
ولكن هذة القصه من نسيج خيالى
ولا تمت للواقع بصله
ياصديقى

اشكرك ريمو على مرورك
وعلى الكومنت انت فعلا لمست معنى القصه
ان الحب هو اندماج بين الوفاء والاحترام
ان نقص طرف منهم فلا للحب مكان

للحب ثلاثه وفاء عطاء احترام فهو مثلث لا تنقص اضلعه

اشكرك المرور مووووووووووووووووووو

يسلموووووو ئصة حلوة كتيييييييير
تحياتي

تسلمى غنوشششششششش

تسلملى دموعك هيما واشكرك المرور